العلامة التجارية الى تجمع بين التــراث العطـرى الغنـى لشبه
الجزيرة العربية والاناقة الخالدة لـجـراس عاصمة العطور في
العالم نحن هنا لنقدم لكم تجربة عطــرية استــثنائية وفريدة
في قلب الجزيرة العربية، حيث تتناغم الرمال الذهبية مع عبير الرياح، وُلدت فكرة، لكنها لم تكن فكرة عادية. كانت رؤيةً جريئة لشاب سعودي مغرم بالفن العطري، رؤية تتجاوز حدود الزمان والمكان. كان الحلم بسيطًا وعميقًا ، أن يروي العطر قصصًا تُحكى ، وأن يمزج بين إرث الشرق وسحر الغرب ليبتكر شيئًا خالدًا، يلامس الأرواح كما يلامس الحواس
قادته أحلامه إلى مدينة “جراس” الفرنسية، عاصمة العطور العالمية. هناك، في الأزقة المليئة بروائح الزهور والحمضيات، اكتشف أن العطر ليس مجرد مزيج من المكونات، بل هو فن يعبر عن هوية ومشاعر. تعلم أن كل رائحة يمكنها أن تحكي حكاية، وأن العطر المثالي هو ذلك الذي يبقي أثرً مثل ذكرى لا تُنسى
عاد الشاب إلى المملكة محمّلًا بالإلهام، حاملاً في قلبه عبق “جراس” وفي ذاكرته زهور الصحراء والنباتات الشرقية. رأى في تراث الجزيرة العربية كنزًا خامًا، يحمل في طياته قصصًا عن القوة والجمال والرقي . قرر أن يُعيد صياغة هذا التراث بلغة حديثة تُخاطب العالم، لتصبح عطور سيلاج تجسيدًا مثاليًا للمزج بين الأصالة والابتكار.
سيلاج ليست مجرد عطر، بل تجربة تتجاوز الحواس. إنها لحظة تتوقف فيها الحياة للحظات، تتنفس فيها ذكريات الماضي وتعيش فيها جمال الحاضر. كل زجاجة من عطور سيلاج تحمل بداخلها قصة مميزة، صنعتها أيدٍ ماهرة وقلوب شغوفة بالفن والجمال
كل مكون داخل عطور سيلاج تم اختياره بعناية ليُجسد رحلة ثقافية وفنية. من الأسواق النابضة في المملكة إلى حقول الورود في بروفانس، تتجسد الروائح في تجربة تُخاطب الأرواح الباحثة عن التفرد. إنها ليست مجرد رائحة، بل جسرٌ يصل بين الثقافات.
مع كل رشّة من عطر سيلاج تبدأ حكاية جديدة ،حكاية تُذكّرك بأن الجمال الحقيقي هو ذلك الذي يجمع بين الأصالة والحداثة ،مع سيلاج أنت لا تقتني عطرًا فحسب، بل تصبح جزءًا من قصة تستمر معك أينما ذهبت.
مع كل رشّة من عطر سيلاج تبدأ حكاية جديدة ،حكاية تُذكّرك بأن الجمال الحقيقي هو ذلك الذي يجمع بين الأصالة والحداثة ،مع سيلاج أنت لا تقتني عطرًا فحسب، بل تصبح جزءًا من قصة تستمر معك أينما ذهبت.
تواصل معنا